Sambet سامبت

تستخدم نسبة 68% تقريباً من أصحاب الشركات الصغيرة و المبتدئة المدونات كوسيلة لتسويق أعمالها و منتجاتها، إضافة إلى شبكات التواصل الاجتماعية من فيسبوك و تويتر و لينكد إن، إذ من المفيد ربط حالاتهم التي يحدثونهاعلى هذه المواقع برابط لمحتوى مفيد و ممتع. إنما هناك حالات معينة، و أسباب تدفعك للابتعاد عن إنشاء مدونة خاصة بأعمالك، و تجعلها فكرة سلبية، أبرزها ما يلي

عدم امتلاك أي موظف في الشركة الوقت الكافي للتدوين، و في هذه الحالة يجب أن تعيّن موظفاً مختصاً بإدارة المدونة و تحديث محتواها، يتفرغ لها بشكل كامل، لأنه عدا عن ذلك فسينتهي بك الأمر كي تجد مدونة مهملة لم يتمّ تحديثها منذ ستة أشهر على الأقل، و في هذه الحالة فإن عدم امتلاك الشركة لمدونة أساساً يكون أفضل بكثير من امتلاكها مدونة غير لائقة

التواصل شخصياً مع موظفيك

قد يرفض كثير من المدراء و الموظفين التواصل مع بعضهم عبر موقع فيسبوك الاجتماعي الشهير، و ذلك للمحافظة على حيز من الخصوصية، و فصل الأعمال عن الحياة الشخصية. إنما يعتبر تويتر المكان الأمثل للتواصل مع موظفيك، إضافة إلى شبكة لينكد إن الاجتماعية، حيث أنك من جهة تعكس صورة حديثة و حيوية عن نفسك أمام موظفيك باستخدامك مواقع التواصل الاجتماعية، و تكسر حاجز الرسمية و الجمود بينكم، و من جهة أخرى تحافظ على الخصوصية لكل منكما

 

أخبرني عن موقف كنت تعرف أنك محق فيه، لكنك اضطررت لاتباع التعليمات

الهدف من هذا السؤال: تقييم قدرة الشخص على اتباع التعليمات، و احتمالية قدرته على الإدارة و القيادة

علامة تحذيرية: أن الشخص وجد طريقة للتحايل على الإدارة، لأنه كان يعلم بأنه محق، أو أنه اتبع التعليمات، إنما كان الأداء مدمراً على الشركة. و إذا استمررت بطرح الأسئلة في هذا المجال، فستستنتج بأن معظم الأشخاص قاموا بأداء المطلوب منهم، إنما بشكل سيء، و خاصة إذا أظهرت لهم موافقتك على قرارهم

علامة جيدة: أن الشخص قام بتنفيذ المطلوب منه، خاصة في مسألة حساسة من ناحية الوقت، و من ثم وجد الظرف المناسب لمناقشة الموضوع و تطوير الوضع

علامة رائعة: لم يفعل المطلوب فحسب، إنما بقي متحمساً، و عمل على تحفيز من حوله أيضاً. من صفات القادة المتميزين، قدرتهم على مناقشة المواضيع التي يختلفون فيها وراء الأبواب، إنما دعم القرار المتخذ بشكل كامل على العلن، رغم الاختلافات الشخصية

 

تعتمد الأسئلة التقليدية لأصحاب الشركات لدى إجرائهم مقابلات مع المرشحين للوظائف على إجابات مبنية على أرائهم الخاصة، و طرح هذه النوعية من الأسئلة ما هو إلا مضيعة للوقت. حيث ينشغل المدعوون للمقابلة للتحضير للإجابات المثالية للأسئلة المتوقعة مثل “ما هي أكبر نقطة ضعف لديك؟”، و بالعادة يأتي جميع المرشحون و هم متحضرون للإجابة عن الأسئلة العامة حول العمل الجماعي، و روح المبادرة، و المهارات الشخصية، و الإدارة

لهذا يجب أن تطرح أسئلة في المقابلة تعكس حقائق أكثر من كونها تعكس أراء، إذ أنك لا تستطيع الاعتماد على ما يقول الشخص بأنه سيفعله في شركتك، إنما تستطيع الاستفادة من إجاباته حول الأمور التي قام بها فعلاً. كما تعتبر حوادث الماضي إشارات قوية لما سيحصل في المستقبل، من ناحية أداء و سلوك الموظف. و وسيلة معرفتك لهذه الحقائق هي طرحك لأسئلة محددة على الشخص، و من ثم التعمق في سؤاله لفهم تفاصيل الموقف بشكل كامل، و فهمك للأمور التي قام بها، و الأمور التي أخفق في إنجازها، و لا يجب أن يكون الأمر في غاية التعقيد، على العكس تماماً، فعليك التسلسل في طرح الأسئلة عليه و كأنك تسمع قصة حدثت معه، و كل المطلوب منك هو أن تحرص على استمرارية الحوار، إذ أن كل جوهر المقابلة يتركز في الحوار. و فيما يلي الأسئلة الجوهرية التي تساعدك على كشف الحقائق التي تبحث عنها في الشخص الذي تقابله

 

أزاحت شركة “إنتل” الأمريكية عملاق تصنيع المعالجات والرقائق الإلكترونية، الستار عن نموذج أولي لجهاز هجين يمزج بين مميزات الكمبيوتر اللوحي وخصائص وقدرات الحاسب الدفتري فائق النحافة المعروف باسم “ألترابوك” داخل هيكل واحد متكامل أطلقت عليه اسم “انتل ليتكسو”، جاء ذلك في إطار فعاليات “منتدى إنتل للمطورين لعام 2012، الذي عُقد مؤخرا بالعاصمة الصينية بكين” 

يأتي الجهاز الهجين مزودا بشاشة عرض تدعم تقنية اللمس ولوحة مفاتيح غير منفصلة قابلة للانزلاق، تحوله من حاسوب “ألترابوك” إلى “لوحي” والعكس

اعثر على مشكلة و قم بحلها

عادة ما يبحث أهل الصحافة و الإعلام بشكل مستمر عن قصة جديدة، و حدث مهم يمسّ الناس لتغطيته و نقل أخباره، كما ترغب أنت كصاحب شركة بتعميم خبرتك و نشرها، لذا ابحث عن مشكلة يعاني منها الزبائن في قطاع أعمالك، و قدّم حلاً مبتكراً لها، و بذلك ستقدم قصة متميزة للصحافة، و تضمن نشر اسمك و خبراتك

 

احصر حدثك ضمن جملة واحدة

قم بصياغة الحدث الذي يجعل شركتك متميزة باختصار ضمن جملة واحدة، بحيث يكون حجمها مناسباً لوضعها ضمن خانة العنوان الخاصة بالرسائل الإلكترونية، و بكلمات جذابة و لطيفة، إذ أنك تملك أقل من عشرة ثوان كي تكون انطباعاً و أثراً إيجابياً حولك

 

تستعد شركة سامسونج الكورية لإزاحة الستار عن هاتفها الذكي الجديد الذي طال انتظاره تحت العلامة التجارية المعروفة باسم جالاكسي إس 3

ووفقا لموقع “ديجيتال ديلي” الكوري، فإن الهاتف الجديد سوف يأتي بإمكانيات مذهلة، مستخدماً أحدث التقنيات العالية الجودة، حيث سيسمح المستخدمين شحن الجهاز لاسلكيا على بعد مترين منه، مستنداً في ذلك على مبدأ “الاستقراء المغناطيسي، وفق معايير وأسس تم اختبارها من قبل جمعية الطاقة اللاسلكية

وسيدعم الجهاز أحدث شبكات الاتصالات وتشمل تقنية “ال تي اي” معيار شبكات الجيل الرابع 4 جي، بجانب شبكات الجيل الثالث المطور “+ اتش اس بي ايه” بسرعة نقل بيانات تصل إلى 42 ميجابايت في الثانية

Copyright © 2024 Sambet Small Business Blog مدونة الاعمال الصغيرة من سامبت All Rights Reserved.