Sambet سامبت

لا يحقق كثير من الموظفين النجاح الذي يفترض بهم أن يحققوه، بسبب الخوف الذي يمنعهم من إنجاز خطوات جريئة، قد يكون الخوف من الرفض، أو من الفشل، أو من المدير، أو الزبون، أو فعل شيء خاطئ. و في كل الأحوال تكون النتيجة واحدة، و هي عدم خوضك المغامرات اللازمة كي تحقق النجاح و التميز

إنما لا يعني هذا الأمر بطبيعة الحال أن التصرف بلا خوف مطلقاً هو فكرة جيدة، فالأشخاص الذين يتصرفون على هذه الشاكلة يرتكبون أفعالاً حمقاء، و لا يدركون عواقب الأمور. و الحل الأمثل للتعامل مع الخوف، هو تفهم هذا الشعور، و معرفة سبب وجوده، و من ثم محاولة التغلب عليه في الحالات التي تتطلب أن تتخطاه كي تحقق أهدافاً معينة. و فيما يلي الطرق الأساسية لتخطي هذا الخوف، لا سيما في مجال المبيعات

 

أبرمت شركتا مايكروسوفت، عملاق البرمجيات، و بارنز آند نوبل لأجهزة القراءة الإلكترونية اتفاقاً يقضي بتدشين فرع شركة جديد تابع لشركة بارنز آند نوبل، يعمل في مجال أجهزة قراءة الكتب الإلكترونية، التي تحمل العلامة التجارية “نوك”

و قد خصصت شركة مايكروسوفت مبلغاً قدره 300 مليون دولار أمريكي للاستحواذ على حصة صغرى في هذا الفرع الجديد بنسبة 17.6%، فيما تحظى شركة بارنز آند نوبل على الأغلبية بنسبة 82.4%

أدرك أهمية وقته

إذا كنت تؤجل الموعد مع زبونك، و تستمر بإعطائه مواعيد مختلفة، فتأكد بأنك تسير في طريقك نحو خسارته بهذه الطريقة، حيث يزيد هذا الأمر من غضبه تلقائياً، لذا قم بمعالجة مشكلته فوراً بنفسك، أو كلّف موظفاً بالتفرغ له، حيث يجب أن تعطى الأولوية دوماً للزبائن الغاضبين

 

وظف محترفين لخدمة الزبائن

ظنك بأن الموظفين الذين يتقنون بالكاد اللغة الإنجليزية، أو يتحثون بلهجة غامضة و غير واضحة أمر غير مهم هو خاطئ تماماً! و من العوامل التي تزيد من غضب الزبائن على هذه الشاكلة

 

يضيف الفيديو انتشاراً أوسع و أكبر لمدونة أعمالك عبر الإنترنت، حيث تشير الدراسات إلى أن المستخدمين يقضون ضعف إن لم يكن ثلاثة أضعاف الوقت بتصفح مدونة غنية بمقاطع الفيديو، مقارنة بالوقت الذي يقضونه في تصفح مدونة عادية تقتصر على المحتوى المكتوب. و يضفي الفيديو لمسة شخصية على محتوى المدونة، بحيث يشعر زائر المدونة أنه يقابلك أنت كصاحب الشركة وجهاً لوجه، و كأنه على اجتماع مباشر معك شخصياً

كما أنك لست مضطراً لإصدار فيديو يومي، كحال مقالات المدونة المكتوبة، إذ يمكن للأمر أن يقتصر على مرة أسبوعياً أو حتى شهرياً، فكل الفكرة تتركز في القدرة على خلق محتوى مثير للاهتمام، و يتطلع إليه الزوار دوماً، خاصة بأن مضمونه سيتجاوز 300 أو 400 كلمة المعتادة في التدوينات المكتوبة

يعتبر تقرير نقطة التعادل عنصراً جوهرياً ضمن أي خطة أعمال، و هو التقرير الذي يمكنك من معرفة عدد الوحدات، أو حجم البضاعة التي يجب أن تبيعها كي تغطي نفقاتك. و نقطة التعادل هي النقطة التي تتساوى عندها نفقات الشركة مع إيراداتها. و تحتاج إلى هذه المعلومات بشكل أساسي كي تتمكن من تحضير هذا التقرير: التكاليف الشهرية الثابتة، و التكاليف المتغيرة للوحدة، و متوسط سعر الوحدة

 

التكاليف الثابتة

التكاليف الثابتة هي النفقات التي لا تتغير كثيراً من شهر إلى آخر، بغض النظر عن عدد الوحدات التي تبيعها، كنفقات رواتب الموظفين، و أجرة المبنى على سبيل المثال. و يجب أن تحرص على إدراج كل النفقات الثابتة ضمن هذه الفئة، من الودائع و النفقات الطارئة

 

تملك كل الشركات موظفاً متميزاً، بمثابة نجم لامع في الشركة، و هو الموظف الذكي، المفعم بالحيوية و النشاط، و الذي يبعث الإلهام و التحفيز لمن حوله، و يبادر بأخذ أدوار القيادة سواء كانت رسمية أم غير رسمية، و يتحدى لدى ظهور العوائق. إنما في نفس الوقت، تبرز صعوبة المحافظة عل موظف من هذه الشاكلة، لا سيما إذا كانت شركتك صغيرة و محدودة المصادر، فموظف من هذه النوعية يتطلع إلى التطور مهنياً و مادياً، و قد يصعب عليك إبقاءه في شركتك، خاصة إذا كنت غير قادر على منحه ترقية أو زيادة في الراتب للفترة الحالية.. فكيف تتصرف حيال هذا الموقف؟

أعلن باول أوتيليني، الرئيس التنفيذي لشركة إنتل الأمريكية المتخصصة في الرقائق الإلكترونية، عن أول هاتف ذكي مزود برقاقة إنتل، باسم “لافا اكسولو اكس 900″، مقدم من شركة لافا الهندية الناشئة التي تختص بصناعة الهواتف النقالة بأسعار معقولة. و قد جاء هذا الإعلان خلال مؤتمر صحفي للإعلان عن أرباح الشركة خلال الربع الأول للعام الجاري

يذكر أن شركة إنتل لم تقتحم لغاية الآن سوق الهواتف الذكية، لذا قررت الدخول في هذا القطاع عبر طرح هذا الهاتف الذكي المعتمد على رقاقة إنتل “ميدفيلد”، ذو استهلاك منخفض للطاقة

Copyright © 2024 Sambet Small Business Blog مدونة الاعمال الصغيرة من سامبت All Rights Reserved.