Sambet سامبت

Category Archives: المشاريع الجديدة

موقع لمنح القروض

 

من الأفكار الجيدة إنشاء موقع على الإنترنت يتخصص بمنح القروض للبيوت، و شراء السيارات، و غير ذلك من أنواع الخدمات المالية التي يحتاجها الناس. حيث تدفع البنوك، و أصحاب رؤوس الأموال، و غيرها من مؤسسات الإقراض رسوماً سنوية لقاء الاشتراك في هذا الموقع، إضافة لإعطائها مساحة خاصة للإعلان عن ميزاتها و خدماتها. و يخدم هذا الموقع الباحثين عن القروض لتمويل مشروع معين، بحيث يتضمن الموقع أقساماً مختلفة لأنواع المؤسسات التي تقدم القروض، إضافة إلى نماذج طلبات يتم تعبئتها من قبل المستخدم حسب حاجته. و يجب ضمان الحفاظ على سرية و أمن هذا النموذج، و يتم إرسال الطلب تلقائياً إلى المؤسسة المرغوبة. و ينصح بتخصيص الموقع لفئة معينة من التمويل، كالتخصص بقروض البيوت أو السيارات أو مشاريع الأعمال، و تركيز كل خدمات الموقع على هذه الفئة تحديداً، و من بعدها تستطيع المؤسسات الأخرى ربط خدماتها بهذا الموقع و الإعلان ضمنه عن نفسها

 

اختيار اسم الشركة هو مفتاح أساسي من مفاتيح نجاحها، فقد يجعل الاسم الصحيح من شركتك محور حديث أهل البلد، كما قد يؤدي الاسم الخاطئ إلى فشلها و تراجعها. و بشكل عام، فيجب أن يعكس الاسم الخبرات و القيم التي تتميز بها المنتجات أو الخدمات التي تقدمها شركتك

و يظن بعض الخبراء بأن أفضل الأسماء هي التي تكون تجريدية و خالية من أي دلالات، بينما يعتقد البعض الآخر أن الاسم يجب أن يكون واضحاً بحيث يعرف الناس مباشرة نوعية المنتج أو الخدمة التي تطرحها الشركة، و يرى آخرون أن الأسماء المبتكرة من الصفر هي الأسماء التي يحفظها الناس أكثر من الكلمات الحقيقية المتعارف عليها

و الواقع يقول بأن أي اسم يكون فعالاً طالما تدعمه استراتيجية تسويق محكمة، و هذه أهم النصائح لدى اختيارك اسماً لشركتك الجديدة

 

استعن بمشورة الخبراء

 

هناك قطاعات تتخصص بطرح الأسماء المميزة للشركات، مع معرفتها الممتازة بقوانين حقوق الملكية، و تستطيع هذه الجهات تقديم النصيحة لك لتفادي اسم معين سيء، و إقناعك باسم أفضل عبر تقديم عدد من الأسباب المنطقية. قد يكلفك اختيار اسم مميز مبلغاً كبيراً نسبياً، إلا أن هذا المبلغ يختصر عليك الكثير من المبالغ في المراحل القادمة من انطلاق أعمالك

 

مركز طبي على الإنترنت

 

يتضمن هذا الموقع مجموعة من أشهر المراكز الطبية، و العيادات، و المستشفيات، و أسماء الأطباء في البلد ضمن صفحة واحدة. و هذه الفكرة توفر الكثير على أصحاب المراكز الطبية، فبدلاً من أن يضطر كل منهم إلى دفع الآلاف لإنشاء و تطوير موقعه الإلكتروني الخاص، يمكنهم بكل بساطة الانضمام إلى مركزك الطبي الإلكتروني، مقابل كلفة سنوية تعادل ما ينفقونه في شهر واحد على مواقعهم الخاصة. و يجب أن يكون الموقع مفهرساً بناء على أنواع الخدمات الطبية المطروحة، كتصنيف الموقع ضمن فئات الجراحة، و المعدات الطبية، و طب الأسنان، و طب الأسرة، و غيرها من الأقسام المعروفة في الطب. حيث يختار زوار الموقع القسم الذي يثير اهتمامهم، و ينتقلون بالنقر عليه إلى صفحة منبثقة خاصة بالقسم المطلوب، بما يتضمن معلومات الاتصال الخاصة بالمركز أو الطبيب

 

نماذج عقود على الإنترنت

 

تعتبر الحاجة إلى نماذج العقود الجاهزة شائعة بين الأغلبية العظمى من الناس، سواء كانت عقود الإيجار، أو عقود الشراء، كما يمكن تصميم عقود تتناسب مع حاجة بائعي التجزئة، عبر إنشاء موقع إلكتروني يتيح للزوار تحميل نماذج العقود مقابل رسوم معينة

 

من أهم العوائق التي تواجه أي شخص لدى إنشاء مشروعه الأول كيفية الحصول على تمويل للمشروع، و قد تكون أحد أكثر المراحل استهلاكاً للوقت و الجهد، و إثارة للإحباط في البدايات

و بدلاً من أن تضيع وقتك بالبحث عن مصادر التمويل التي عادة ما ينصح بها لكنها تكون بلا فائدة فعلياً، فمن الأفضل لك أن تبادر باغتنام المصادر التي قد لا يكون متعارفاً عليها بين الناس عادة، لكنها فعالة و مضمونة النتائج و أكثر واقعية

و هذه قائمة بأهم الأماكن التي لا يجب أن تبحث فيها عن تمويل لمشروعك، على عكس ما هو شائع بين الأغلبية

 

البنوك

 

لا بد أنك تستغرب لدى قراءة هذه السطور، فالمنطق يقول بأن البنوك هي المصدر الأساسي لتوفر النقود، و عادة ما تعتبر البنوك أسهل المصادر لضمان التمويل، إلا أن النقطة التي يجب أخذها في الحسبان هي أن البنوك لا تهتم بإقراض المال لأصحاب المشاريع المبتدئة، حيث أن البنوك تتطلع عادة للأشخاص من أصحاب بطاقات الائتمان ذوي التاريخ المعروف، بما يضمن قدرتهم على تحمل المغامرات، و على سداد ديونهم للبنك

رخص التكلفة

 

لا يوجد ما هو أرخص تكاليفاً لبدء أي مشروع من أن تطلق موقعاً الكترونياً، حيث أنك في الوقت الذي تضطر فيه لإنفاق الألاف لبدء أي مشروع، فإن تكلفة بسيطة جداً تكفي لضمان انطلاقة جيدة للمشاريع الإلكترونية

 

تلبية المطالب بتكلفة بسيطة

 

يعتبر معالجة الطلبات عبر الهاتف أمراً مكلفاً نسبياً، و لا يوجد أكثر ما هو فعالية و رخصاً و دقة و سرعة من متابعة الطلبات عبر الصفحة الإلكترونية

 

أهم عشرة نصائح لدى إنشاء موقع الكتروني للشركة

 

وصف واضح لنوعية أعمالك

 

في البداية يجب أن يظهر اسمك أو اسم شركتك، مع ملخص واضح للمنتجات أو الخدمات التي تقدمها على الصفحة الرئيسية، بحيث لا يجهد زائر الصفحة و هو يحاول معرفة الأعمال التي تتخصص بها صفحتك، و تجذب اهتمام المتصفح خلال ثوان معدودة

 

عنوان سهل و بسيط للموقع

 

اختر اسم نطاق سهل و غير معقد، بحيث يسهل على المستخدم طباعته ضمن المتصفح أو البريد الإلكتروني، و ينصح عادة باستخدام امتداد .com، كما ينصح بتجنب الرموز أو الأرقام في العنوان

 

قررت سمر إنشاء مشروعها الأول، و هو عبارة عن حضانة للأطفال، نظراً لتشجيع من حولها و نصيحتهم بأن هذا النوع من الخدمات هو الأكثر طلباً و الأضمن نجاحاً، إلا أنها لم تجنِ أي أرباح منذ ما يقرب السنة، بل على العكس تعاني من الخسائر.. و فيما يلي تلخيص لأهم عوامل فشل هذا المشروع و ما يشابهه من مشاريع، و طرق نقله إلى بر الأمان

 

خطة العمل

 

قبل أي شيء لا بدّ أن تسأل نفسك: هل وضعت خطة عمل لمشروعك أم لا؟ حيث أن كثيراً من الأخطاء يمكن تفاديها مسبقاً عبر وضع خطة عمل. و تتضمن خطة العمل الأهداف المستقبلية لهذا المشروع، و الأرباح المتوقعة، و المصاريف الضرورية و غير الضرورية

 

الموقع

 

يلعب موقع الحضانة دوراً أساسياً في نجاحها أو فشلها، إذ أن تواجد هذه الحضانة في منطقة نائية و غير سكنية يعني فشلاً محتماً لها، كما يجب إجراء دراسة و إحصاءات للمنطقة قبل إنشاء الحضانة فيها، من ناحية الفئة العمرية للسكان و العائلات، و البيئة الاجتماعية و الوضع المادي العام لملامح هذه المنطقة، و إذا ما كانت منطقة شعبية أم راقية

و من جهة أخرى يشمل هذا العامل ديكورات الحضانة، و تصميمها، و شكلها العام، بحيث يكون جذاباً للأطفال

 

 

حنان تريد أن تفتح محلاً تجارياً لبيع العباءات في إحدى الدول الخليجية، لكنها تواجه مشكلة كبيرة في تسويق محلها و منتجاتها، و ليلى تفكر بإطلاق مشروع حضانة ضمن المنطقة التي تسكنها في الأردن، إلا أنها مترددة في الإقدام على هذه الخطوة نظراً لعدم تأكدها من إقبال الزبائن على مشروعها، كما يطمح يوسف لإطلاق مشروعه الأول، لكنه ليس متأكداً من المجال المطلوب في السوق حالياً

يمكن حصر الحالات الوارد ذكرها ضمن إطار مشاكل التسويق لأصحاب المشاريع الجديدة، و هي مشكلة يعاني منها معظم المبتدئين، و لكن قبل التفصيل في هذا الموضوع، فلا بد من الحديث عن ركيزة أساسية في التسويق، و هي دراسة السوق قبل إطلاق المشروع على أرض الواقع

قد يتم تشبيه عملية إطلاق مشروع جديد بعملية شراء سيارة جديدة، إذ أن الأمر لا يمكن أن يتم بين ليلة و ضحاها، إنما بحاجة لإجراء كثير من الدراسات و الأبحاث في السوق تحديداً، حيث أن إجراء دراسة السوق تعطي صاحب المشروع صورة أولية عن نوع المنتجات أو الخدمات التي تجلب أرباحاً، و أما بالنسبة للمنتجات و الخدمات المتوفرة في السوق أصلاً، فإن هذه الدراسة تفيد أصحاب هذه المشاريع بمعرفتهم إذا كانوا يستوفون احتياجات العملاء و توقعاتهم أم لا، و بالتالي تساعدهم على معرفة مواطن الخلل و الضعف في استراتيجية التسويق المتبعة، كما قد ترشدهم لإضافة مزايا و خدمات جديدة لمنتجاتهم يحتاجها السوق و هم في غفلة عنها

و يعتبر عدم إجراء دراسة للسوق قبل إطلاق المشروع أشبه بقيادة سيارة من منطقة إلى أخرى دون معرفة الطريق و دون وجود خريطة توضيحية، إذ تعتبر دراسة السوق بشكل جيد بمثابة دليلك الإرشادي لمعرفة نوعية و مواقع عملائك، و الأوقات الأنسب التي يريدون بها شراء منتجاتك أو خدماتك، بينما إجراء دراسة السوق بطريقة ضعيفة و مهملة يقود إلى نتائج معاكسة تماماً و غير مرغوبة من قبل أصحاب الأعمال

في عملية دراسة السوق يجب طرح الأسئلة المناسبة على الأشخاص المناسبين ضمن الوسائل المناسبة، و تشمل الأسئلة الأساسية ما يلي

 

قبل أن تبدأ بإطلاق مشروعك الخاص، فعليك التحقق جيداً من حجم رأس المال الذي تملكه، و كمية النقود الاحتياطية، إذ أن الأمور لا تسير دائماً وفق الخطة المحددة، و بالتالي فلا بد لك من ضمان وجودك على أرضية صلبة في حال مرورك بالظروف الصعبة

هناك ثلاثة أسئلة يجب أن تطرحها على نفسك و تجيبها بصدق قبل أن تبدأ مشروعك، فإذا لم تعجبك الأجوبة فحينها عليك إعادة التفكير أو إعادة تقييم خطتك الأولية، و يكون البحث في الأرقام أسهل على الورق بكثير من بحثها لدى وجود جداول رواتب فعلية عليك دفعها، بما فيها راتبك الخاص

 

أولاً: هل هناك سوق يستقبل خدمتك أو منتجك؟

 

يجب أن تدرك بداية بأن السوق الحيوي هو السوق الذي يتواجد فيه الأفراد و ينفقون أموالهم فيه بشكل مستمر، و عليك أن تكون حريصاً بشأن منتجك خاصة إذا كان عبارة عن سلعة لا تختلف عن غيرها من السلع الموجودة في السوق، و إنما يقبل عليها المشترون لانخفاض سعرها مقارنة بالسلع الأخرى. و هذه الحالة تعتبر صعبة جداً لتسويق منتجك، إلا إذا كنت تملك طريقة مبتكرة لكيفية إطلاق تجارة طويلة الأمد، أو إذا كان منتجك يحتفظ بسعر أساسي منافس في السوق دائماً

كما يتوجب عليك أن تعرف حجم الحصة التي يمتلكها منافسك في السوق، مع العلم بأن المشاركين الثلاثة الأساسيين في أي تجارة يحتفظون بنصيب الأسد من الإيرادات

و يمكنك توفير الكثير من الوقت على نفسك عبر اختبار و تقييم منتجك أو خدمتك لفترة تجريبية محددة ضمن سوق صغير نسبياً

 

يتضمن هذا القسم سلسلة مقالات متخصصة في مجال إنشاء المشاريع الصغيرة برأس مال بسيط، بناء على طلب العديد من قراء مدونة سامبت. و أول مرحلة في إنشاء المشروع هي مرحلة الفكرة الأولية لدى صاحب المشروع، حيث يرغب العديد من الأشخاص بإنشاء أعمالهم الخاصة، إلا أنهم يجهلون الخطوات اللازمة لذلك، و ما عليك فعله أولاً هو تحديد رغبتك الأساسية

هناك نقطة يجب توضيحها أولاً، عادة ما تلتبس على كثير من الناس، و هي حول تساؤلهم إذا كان هذا هو الوقت المناسب لإنشاء المشروع؟! و الجواب هو أنه لا يوجد إطلاقاً وقت سيء لإنشاء المشروع الذي تريده، و على عكس ما يظنه الأغلبية فإن أفضل الأوقات لإطلاق مشروعك هي وسط الظروف الاقتصادية الصعبة السائدة، حيث أن الكثيرين يترددون في إطلاق مشاريعهم في هذه الفترة، مما يعطي فرصة أكبر لمشروعك كي يبرز في السوق، إضافة إلى استفادتك من الحصول على المعدات اللازمة لمشروعك بأسعار رخيصة نسبياً نظراً للظروف السائدة

كل شخص يملك عقبة معينة تجعله يتردد في بدء مشروعه، و تتركز في الأغلب حول الخوف من المجهول، أو الخوف من الفشل، و قد يكون حتى الخوف من النجاح، و هناك خوف آخر نابع من اعتقاد الناس السائد بأن أي مشروع جديد يجب أن يكون شيئاً مميزاً لم يسبقهم أحد به، أو اختراع جديد أو خدمة فريدة من نوعها. إلا أن هذا الأمر حقيقة يعتبر مضيعة للوقت، و بدلاً من محاولة اختراع أمر جديد فيجب أن يكون السؤال الذي يدور في رأس صاحب المشروع: كيف يمكنني تطوير هذا المنتج؟ أو كيف يمكنني تحسينه أو كيف أقدم هذه الخدمة بشكل مختلف عن الآخرين؟ أو هل هناك سوق شاغر بحاجة لهذه النوعية من الخدمات؟ الخ

 

Copyright © 2024 Sambet Small Business Blog مدونة الاعمال الصغيرة من سامبت All Rights Reserved.